(١) متفق عليه من حديث أيي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ١١/ ١٧١، كتاب الدعوات (٨٠)، باب قول النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- "من آذيته فاجعله له زكاة ورحمة" (٣٤)، الحديث (٦٣٦١). ومسلم في الصحيح ٤/ ٢٠٠٨، كتاب البر والصلة (٤٥)، باب من لعنه النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أو سبه. . . (٢٥)، الحديث (٩٠/ ٢٦٠١). (٢) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه، وأخرجه البخاري في الصحيح ١٣/ ٤٤٨، كتاب التوحيد (٩٧)، باب في المشيئة والإرادة (٣١)، الحديث (٧٤٧٧). ومسلم في الصحيح ٤/ ٢٠٦٣، كتاب الذكر والدعاء (٤٨)، باب العزم بالدعاء (٣)، الحديث (٩/ ٢٦٧٩). واللفظ للبخاري إلا أنه قال: "لا يقل أحدكم: اللهم اغفر لي إن شئت. . . ". (٣) أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه في الصحيح ٤/ ٢٠٦٣، كتاب الذكر والدعاء (٤٨)، باب العزم بالدعاء (٣)، الحديث (٨/ ٢٦٧٩). (٤) أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه في الصحيح ٤/ ٢٠٩٦، كتاب الذكر والدعاء (٤٨)، باب بيان أنه يستجاب للداعي ما لم يعجل (٢٥)، الحديث (٩٢/ ٢٧٣٥). وأخرجه البخاري مختصرًا في الصحيح ١١/ ١٤٠، كتاب الدعوات (٨٠)، باب يستجاب للعبد ما لم يعجل (٢٢)، الحديث (٦٣٤٠). وقوله "فيستحسر" أي ينقطع ويمل ويفتر.