١٧٨ - وقال:"المِراءُ في القُرآنِ كُفْرٌ"(٥) رواه أبو هريرة رضي اللَّه عنه.
(١) أخرجه: أحمد في المسند ١/ ٤٣٧، في مسند عبد اللَّه بن مسعود رضي اللَّه عنه. والترمذي في السنن ٥/ ٣٤، كتاب العلم (٤٢)، باب ما جاء في الحث على تبليغ السماع (٧)، الحديث (٢٦٥٧)، وقال: (حديث حسن صحيح). وابن ماجه في السنن ١/ ٨٥، المقدمة، باب من بلغ علمًا (١٨)، الحديث (٢٣٢). (٢) أخرجه الترمذي في السنن ٥/ ١٩٩، كتاب تفسير القرآن (٤٨)، باب ما جاء في الذي يفسِّر القرآن برأيه (١)، الحديث (٢٩٥١)، وقال: (هذا حديث حسن). (٣) أخرجه الترمذي في السنن ٥/ ١٩٩، كتاب تفسير القرآن (٤٨)، باب ما جاء في الذي يفسر القرآن برأيه (١)، الحديث (٢٩٥٠)، وقال: (هذا حديث حسن صحيح). (٤) أخرجه: أبو داود في السنن ٤/ ٦٣ - ٦٤، كتاب العلم (١٩)، باب الكلام في كتاب اللَّه بغير علم (٥)، الحديث (٣٦٥٢). والترمذي في السنن ٥/ ٢٠٠، كتاب تفسير القرآن (٤٨)، باب ما جاء في الذي يفسر القرآن برأيه (١)، الحديث (٢٩٥٢)، وقال: (وقد تكلَّم بعض أهل الحديث في سهيل بن أبي حزم). والنسائي في السنن الكبرى، على ما ذكره المزي في تحفة الأشراف ٢/ ٤٤٤، الحديث (٣٢٦٢). وجُندب هو ابن عبد اللَّه بن سفيان البجلي العَلَقيّ (القاري، المرقاة ١/ ٢٣٩). (٥) أخرجه: أحمد في المسند ٢/ ٢٨٦، ٣٠٠، ٤٢٤، ٤٧٥، ٥٠٣، ٥٢٨ في مسند أبي هريرة رضي اللَّه عنه، وأبو داود في السنن ٥/ ٩، كتاب السنة (٣٤)، باب النهي عن الجدال في القرآن (٥)، الحديث (٤٦٠٣). والحاكم في المستدرك ٢/ ٢٢٣، كتاب =