= الأرض يوم القيامة (٢)، الحديث (٢٨/ ٢٧٩٠)، قوله: "بيضاء عفراء" أي غير شديدة البياض، يضرب إلى الحمرة، والقُرصة: الرغيف. والنقي: الدقيق المنخول المنظف، وقوله: "ليس فيها عَلَمٌ لأحد" أي ليس بها علامة سكنى أو بناء ولا أثر. (١) متفق عليه من حديث أبي سعيد الخدري رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في المصدر السابق، الحديث (٦٥٢٠)، ومسلم في الصحيح ٤/ ٢١٥١، كتاب صفة القيامة والجنة والنار (٥٠)، باب نزل أهل الجنة (٣)، الحديث (٣٠/ ٢٧٩٢). (٢) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ١١/ ٣٧٧، كتاب الرقاق (٨١)، باب الحشر (٤٥)، الحديث (٦٥٢٢)، ومسلم في الصحيح ٤/ ٢١٩٣، كتاب الجنة (٥١)، باب فناء الدنيا وبيان الحشر يوم القيامة (١٤)، الحديث (٥٩/ ٢٨٦١). (٣) سورة الأنبياء (٢١)، الآية (١٠٤). (٤) في المخطوطة (أُصَيْحَابي أُصَيْحَابي) مصغرًا وما أثبتناه من المطبوعة وهو لفظ البخاري ومسلم. (٥) سورة المائدة (٥)، الآيتان (١١٧ - ١١٨). (٦) متفق عليه من حديث عبد اللَّه بن عباس رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٣٨٦، كتاب الأنبياء (٦٠)، باب قول اللَّه تعالى: {وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا} [النساء: (٤)، الآية (١٢٥)] (٨)، الحديث (٣٣٤٩) واللفظ له. ومسلم في الصحيح ٤/ ٢١٩٤، كتاب الجنة (٥١)، باب فناء الدنيا وبيان الحشر يوم القيامة (١٤)، الحديث (٥٨/ ٢٨٦٠).