وقال: ﴿وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾ (١) أي لا يتوكلون على غيره.
وقال: ﴿وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ (٢).
وقال: ﴿فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ﴾ (٣) فأُمر به.
وقال: ﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ﴾ (٤).
وقال: ﴿وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ﴾ (٥) أي كافيه.
وقال: ﴿وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ﴾ (٦) فالتوكل شأنهم.
وقال: ﴿وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ (٧).
وقال: ﴿إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ (٨٤) فَقَالُوا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا﴾ (٨).
وقال: ﴿عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ﴾ (٩).
وقال: ﴿وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (٢١٧)﴾ (١٠).
وقال: ﴿فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ﴾ (١١).
وقال: ﴿وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾ (١٢).
وقال: ﴿قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ﴾ (١٣).
وقال: ﴿رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا﴾ (١٤) الآية.
وقال: ﴿فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا﴾ (١٥).
وأما الأحاديث فكثيرة، نذكر منها أحد عشر حديثًا:
أولها: حديث ابن عباس: "يدخل من أمتي الجنة سبعون ألفًا بغير حساب ولا عذاب" قيل: ومن هم؟ قال: "الذين لا يكتوون، ولا يسترقون، وعلى ربهم
(١) سورة آل عمران [١٦٠]، المائدة [١١]، التوبة [٥١].
(٢) سورة المائدة [٢٣].
(٣) سورة آل عمران [١٥٩].
(٤) سورة آل عمران [١٥٩].
(٥) سورة الطلاق [٣].
(٦) سورة الأنفال [٢]، النحل [٤٢]، العنكبوت [٥٩].
(٧) سورة الأنفال [٤٩].
(٨) سورة يونس [٨٤، ٨٥].
(٩) سورة يوسف [٦٧].
(١٠) سورة الشعراء [٢١٧].
(١١) سورة النمل [٧٩].
(١٢) سورة الأحزاب [٣].
(١٣) سورة الزمر [٣٨].
(١٤) سورة الممتحنة [٤].
(١٥) سورة المزمل [٩].