للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

٢١٨ - (ق): سعد بن أبي وقاص : «إن أعظم المسلمين (١) جرما، من سأل عن شيء لم يحرم على الناس، فحرم من أجل مسألته». [خ: ٦٨٥٩، م: ٢٣٥٨].

٢١٩ - (م): عمران بن حصين : «إن أقل ساكني الجنة النساء». [م: ٢٧٣٨].

٢٢٠ - (خ): أنس : «إن أقواما خلفنا بالمدينة ما سلكنا شعبا ولا واديا، إلا وهم معنا فيه، حبسهم العذر». [خ: ٢٦٨٤] (٢).

٢٢١ - (ق): أبو موسى : «إن الأشعريين إذا أرملوا في الغزو، أو قل طعام عيالهم في المدينة، جمعوا ما كان عندهم في ثوب واحد، ثم اقتسموه بينهم في إناء واحد بالسوية، فهم مني وأنا منهم». [خ: ٢٣٤٥، م: ٢٥٠٠] (٣).

٢٢٢ - (خ): أبو ذر : «إن الأكثرين هم الأقلون، إلا من قال بالمال هكذا وهكذا». [خ: ٢٢٥٨] (٤).

٢٢٣ - (خ): أبو هريرة : «إن الإيمان ليأرز إلى المدينة، كما تأرز الحية إلى جحرها». [خ: ١٧٧٧] (٥).

٢٢٤ - (ق): جابر، وعائشة : «إن البيت الذي فيه الصور لا تدخله الملائكة». [خ: ١٩٩٩، م: ٢١٠٧].


(١) في (هـ): «المسلمين في المسلمين».
(٢) شعبا: أي: طريقا في الجبل. حبسهم العذر: أي: إنما تخلفوا عنا للعذر.
(٣) أرملوا: من الإرمال وهو فناء الزاد وقلة الطعام.
(٤) إن الأكثرين هم الأقلون: يعني الذين كثر مالهم في الدنيا هم الذين قل ثوابهم في الآخرة.
(٥) ليأرز: معناه: ينضم.

<<  <   >  >>