١٤٧٦ - (ق): جابر ﵁: «لك الثمن، ولك الجمل، لك الثمن، ولك الجمل». [خ: ٢٣٣٨، م: ٧١٥](٢). قاله له.
١٤٧٧ - (م): أبو مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري ﵁: «لك بها يوم القيامة سبعمئة ناقة كلها مخطومة». [م: ١٨٩٢](٣). قاله لرجل جاء بناقة مخطومة، فقال: هذه في سبيل الله.
١٤٧٨ - (م): جابر ﵁: «لكل داء دواء، فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله». [م: ٢٢٠٤].
١٤٧٩ - (ق): ابن مسعود وأنس ﵁: «لكل غادر لواء يوم القيامة بقدر غدرته». [حديث ابن مسعود: خ: ٦٥٦٥، م: ١٧٣٦، وحديث أنس: خ: ٣١٨٦، م: ١٧٣٧](٤).
= ورواه البخاري (١٨٦٥)، ومسلم (١١٠٣) عنه بلفظ: «فاكلفوا من العمل ما تطيقون». (١) عليك بالرفق: وهو أخذ الأمر بأيسر الوجوه وأحسنها. وإياك والعنف: أي: احذري من العنف. (٢) قاله ﷺ لجابر لما اشترى منه جملا في بعض أسفاره فلما وصل رد له الجمل مع ثمنه بأبي وأمي أنت يا رسول الله ما أرقى وأنقى خلقك. (٣) مخطومة: يعني: مذللة مهيئة للركوب. (٤) غادر: هو الذي يواعد على أمر ولا يفي به. لواء: علامة يشتهر بها.