للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

[فصل [ما جاء في: والله]]

١٥٤٦ - (خ): أبو هريرة : «والله إني لأستغفر الله، وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة». [خ: ٥٩٤٨].

١٥٤٧ - (ق): المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم : «والله إني لرسول الله، وإن كذبتموني، اكتب: محمد بن عبد الله». [خ: ٢٥٨١] (١). قاله زمن الحديبية.

١٥٤٨ - (ق): أبو هريرة : «والله لأن يلج أحدكم بيمينه في أهله آثم له عند الله من أن يعطي كفارته التي فرض الله عليه». [خ: ٢٢٥٠، م: ١٦٥٥] (٢).

١٥٤٩ - (خ): أبو هريرة وأبو شريح الخزاعي : «والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن؛ قيل: من يا رسول الله؟ قال: الذي لا يأمن جاره بوائقه». [خ: ٥٦٧٠ من حديث أبي شريح] (٣).

١٥٥٠ - (ق): البراء بن عازب : «والله لولا الله ما اهتدينا، ولا تصدقنا ولا صلينا، فأنزلن سكينة علينا، وثبت الأقدام إن لاقينا، إن الألى قد بغوا علينا، إذا أرادوا فتنة أبينا». [خ: ٣٨٧٨، م: ١٨٠٢] (٤).


= الزوج عن زوجته بإطاعتها له.
(١) قلت: الحديث تفرد به البخاري.
(٢) يلح أحدكم: من اللجاج وهو الإصرار. آثم: أي: أكثر إثما.
(٣) قلت: حديث أبي هريرة رواه مسلم (٤٦) وذكره البخاري تعليقا عقب حديث أبي شريح. بوائقه: جمع: بائقة، وهي الأذى.
(٤) سكينة: أي: وقارا وأمنا من العدو. إن لاقينا: أي: العدو. أبينا: أي: امتنعنا.

<<  <   >  >>