١٠٤٤ - (م): أبو أمامة (١)﵁: «يا ابن آدم أن تبذل الفضل خير لك، وأن تمسكه شر لك، ولا تلام على كفاف». [م: ١٠٣٦](٢).
١٠٤٥ - (م): جابر ﵁: «يا بني سلمة، دياركم تكتب آثاركم، دياركم تكتب آثاركم». [م: ٦٦٥](٣).
* * *
[نوع آخر [ما جاء في: يا والمنادى كنى الإناث أو أسماؤهن]]
١٠٤٦ - (ق): أم سلمة ﵂: «يا ابنة أبي أمية سألت عن الركعتين بعد العصر، وإنه أتاني أناس من عبد القيس بالإسلام من قومهم، فشغلوني عن الركعتين اللتين بعد الظهر، فهما هاتان». [خ: ٤١١٢، م: ٨٣٤].
١٠٤٧ - (خ): أنس ﵁: «يا أم حارثة، إنها جنان في الجنة، وإن ابنك أصاب الفردوس الأعلى». [خ: ٢٦٥٤].
١٠٤٨ - (خ): أم خالد ﵂ بنت سعيد (٤) بن العاص، وقيل: بنت خالد بن سعيد: «يا أم خالد هذا سنا، يا أم خالد هذا سنا ويروى: سنه، في الموضعين». [خ: ٥٥٠٧](٥).
(١) في (ص): «أبو هريرة». (٢) أي: معناه إن بذلت الفاضل عن حاجتك وحاجة عيالك فهو خير لك؛ لبقاء ثوابه، وإن أمسكته فهو شر لك. كفاف: يعني: إن لم يفضل عنك وعن عيالك فلا لوم عليك بترك المواساة على جيرانك. (٣) معناه: الزموا دياركم، فإنكم إذا لزمتموها كتبت آثاركم وخطاكم الكثيرة إلى المسجد. (٤) في (هـ): «سعد». (٥) سنا: أي: حسن.