للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

٢٠٠١ - (ق): ابن مسعود : «ليرفعن إلي رجال منكم حتى إذا أهويت إليهم لأناولهم، اختلجوا دوني، فأقول: أي رب أصحابي، فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك». [خ: ٦٦٤٢، م: ٢٢٩٧] (١).

٢٠٠٢ - (خ): أنس : «ليصيبن أقواما سفع من النار بذنوب أصابوها عقوبة، ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته، فيقال لهم: الجهنميون». [خ: ٧٠١٢] (٢).

٢٠٠٣ - (م): أبو هريرة : «لينتهين أقوام عن رفعهم أبصارهم عند الدعاء في الصلاة إلى السماء، أو لتخطفن أبصارهم». [م: ٤٢٩].

٢٠٠٤ - (م): أبو هريرة : «لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات، أو ليحتمن الله على قلوبهم، ثم ليكونن من الغافلين». [م: ٨٦٥] (٣).

٢٠٠٥ - (م): أبو هريرة : «ليهلن ابن مريم بفج الروحاء حاجا، أو معتمرا، أو ليثنينهما». [م: ١٢٥٢] (٤).

* * *

[فصل في أنواع شتى]

٢٠٠٦ - (ق): أبو هريرة : «آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان». [خ: ٢٥٣٦، م: ٥٩].


(١) اختلجوا: أبعدوا.
(٢) سفع: علامة تغير ألوانهم.
(٣) ودعهم: أي: تركهم.
(٤) بفج: هو الطريق الواسع. الروحاء: طريق بين مكة والمدينة.

<<  <   >  >>