للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

١٥٣٠ - (خ): عبد الله بن عمرو : «أربعون خصلة أعلاها منيحة العنز، ما من عامل يعمل بخصلة منها رجاء ثوابها، وتصديق موعودها، إلا أدخله الله بها الجنة». [خ: ٢٤٨٨] (١).

* * *

[فصل [ما جاء في: والذي]]

١٥٣١ - (م): أبو هريرة : «والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي، ولا نصراني، ثم يموت ولا يؤمن بالذي أرسلت به، إلا كان من أصحاب النار». [م: ١٥٣] (٢).

١٥٣٢ - (م): أبو هريرة : «والذي نفس محمد بيده ليأتين على أحدكم يوم ولا يراني، ثم لأن يراني أحب إليه من أهله وماله معهم». [م: ٢٣٦٤] (٣).

١٥٣٣ - (م): حنظلة الأسيدي : «والذي نفسي بيده أن لو تدومون على ما تكونون عندي وفي الذكر؛ لصافحتكم الملائكة على فرشكم، وفي طرقكم، ولكن يا حنظلة ساعة وساعة»، ثلاث مرات. [م: ٢٧٥٠].

١٥٣٤ - (ق): أنس (٤): «والذي نفسي بيده إنكم لأحب الناس إلي مرتين». [خ: ٣٥٧٥، م: ٢٥٠٨]. يعني: الأنصار.


(١) منيحة العنز: هي ما يعطي الرجل من المعز لينتفع بلبنها أو صوفها زمانا ثم يردها إليه.
(٢) لا يسمع بي: أي: بمبعثي ونبوتي.
(٣) تقدير الكلام: يأتي على أحدكم يوم لأن يراني فيه لحظة ثم لا يراني بعدها أحب إليه من أهله وماله جميعا.
(٤) أنس : ليست في (ق).

<<  <   >  >>