٤٧١ - (ق): أم عطية - واسمها: نسيبة ﵂: «إنها قد بلغت محلها». [خ: ٢٤٤٠، م: ١٠٧٦].
قاله حين بعث رسول الله ﷺ بشاة إليها من الصدقة، فبعثت إلى عائشة منها بشيء، فجاء رسول الله ﷺ إلى عائشة، فقال: هل عندكم من شيء؟ قالت: لا إلا أن نسيبة بعثت إلينا من الشاة التي بعثت بها إليها.
٤٧٢ - (خ): عائشة ﵂: «إنها كانت وكانت، وكان لي منها ولد». [خ: ٣٦٠٧]. يعني: خديجة ﵂.
٤٧٣ - (م): علي ﵁: «إنها لا تحل لي، إنها ابنة أخي من الرضاعة». [م: ١٤٤٦]. يعني: بنت حمزة.
٤٧٤ - (م): أبو ذر ﵁: «إنها مباركة، إنها طعام طعم». [م: ٢٤٧٣]. يعني: زمزم.
* * *
[فصل [ما جاء في: إنك]]
٤٧٥ - (ق): أبو ذر ﵁: «إنك امرؤ فيك جاهلية هم إخوانكم وخولكم، جعلهم الله تحت أيديكم، فمن كان أخوه تحت يديه فليطعمه مما يأكل، وليلبسه مما يلبس، ولا تكلفوهم ما يغلبهم، فإن كلفتموهم فأعينوهم عليه». [خ: ٢٤٠٧، م: ١٦٦١](١). قاله له حين عير غلامه بأمه.
(١) خولكم جمع الخائل؛ أي: خدمكم. ولا تكلفون ما يغلبهم يعني: لا تأمروهم ما لا يطيقون عليه من الأعمال.