[نوع آخر من أجناس شتى [ما جاء في: أي أو يا والمنادى أجناس شتى]]
١٠٢٩ - (م): المغيرة بن شعبة ﵁: «أي بني، وما ينصبك منه؟ إنه لا يضيرك». [م: ٢٩٣٩](١).
يعني: الدجال. قاله له لما أكثر سؤاله عن الدجال، أخرجه البخاري إلا لفظة:«أي بني». [خ: ٦٧٠٥].
١٠٣٠ - (ق): أسامة بن زيد ﵁: «أي سعد، ألم تسمع إلى ما قال أبو حباب، قال: كذا وكذا». [خ: ٤٢٩٠، م: ١٧٩٨]. قاله لسعد بن عبادة حين عاده، وأبو حباب هو عبد الله بن أبي.
١٠٣١ - (م)(٢): العباس بن عبد المطلب ﵁: «أي عباس، ناد أصحاب السمرة». [م: ١٧٧٥](٣). قاله يوم حنين.
١٠٣٢ - (ق): المسيب بن حزن ﵁: «أي عم قل: لا إله إلا الله كلمة أحاج لك بها عند الله». [خ: ٣٦٧١، م: ٢٤]. قاله لأبي طالب عند وفاته.
١٠٣٣ - (ق): أبو موسى ﵁: «أيها الناس اربعوا على أنفسكم إنكم لا تدعون أصم ولا غائبا، إنكم تدعون - ويروى: تدعونه - سميعا قريبا وهو معكم». [خ: ٢٨٣٠، م: ٢٧٠٤](٤). قاله في سفره وكانوا يجهرون بالتكبير.
(١) لا يضيرك: لا يضرك. (٢) في (ص): «ق». (٣) السمرة: هي الشجرة التي بايعوا تحتها يوم الحديبية. (٤) اربعوا: ارفقوا.