أجدكم ضلالا فهداكم الله بي، وكنتم متفرقين فألفكم الله بي، وعالة فأعناكم الله بي». [خ: ٤٠٧٥، م: ١٠٦١](١).
١٠٢٣ - (ق): أبو هريرة ﵁: «يا معشر الأنصار قلتم: أما الرجل فأدركته رغبة في قريته، قالوا: قد كان ذلك، قال: كلا إني عبد الله ورسوله هاجرت إلى الله وإليكم، المحيا، محياكم، والممات مماتكم». [م: ١٧٨٠](٢).
١٠٢٤ - (ق): ابن مسعود ﵁: «يا معشر الشباب: من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء». [خ: ٤٧٧٨، م: ١٤٠٠](٣).
١٠٢٥ - (ق): عائشة ﵂: «يا معشر المسلمين، من يعذرني من ر رجل قد بلغني أذاه في أهل بيتي، فوالله ما علمت على أهلي إلا خيرا، ولقد ذكروا رجلا ما علمت عليه إلا خيرا، وما كان يدخل على أهلي إلا معي». [خ: ٤٤٧٣، م: ٢٧٧٠].
١٠٢٦ - (ق): أبو سعيد ﵁: «يا معشر النساء، تصدقن، فإني أريتكن أكثر أهل النار». [خ: ٢٩٨، م: ٨٠].
١٠٢٧ - (ق): أبو هريرة ﵁: «يا معشر اليهود أسلموا تسلموا». [خ: ٦٥٤٥، م: ١٧٦٥].
١٠٢٨ - (خ): عائشة ﵂: «يا معشر اليهود، ويلكم اتقوا الله، فوالله الذي لا إله إلا هو إنكم لتعلمون أني رسول الله حقا، وأني جئتكم بحق، فأسلموا». [خ: ٣٦٩٩](٤). قاله أول ما قدم المدينة بعد إسلام عبد الله بن سلام.
(١) عالة: فقراء. (٢) قلت: الحديث تفرد به مسلم. (٣) وجاء: دق الخصيتين ليضعف الفحولة والمراد هنا: قطع الشهوة. (٤) قلت: هو عنده عن أنس لا عن عائشة ﵄.