للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

١٤٨٠ - (ق): أبو هريرة : «لكل نبي دعوة يدعوها، فأريد إن شاء الله أن أختبئ دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة». [خ: ٧٠٣٦، م: ١٩٨].

١٤٨١ - (خ): معن بن يزيد : «لك ما نويت يا يزيد، ولك ما أخذت يا معن». [خ: ١٣٥٦] (١).

١٤٨٢ - (خ): عائشة : «لكن أفضل الجهاد حج مبرور». [خ: ١٤٤٨] (٢).

١٤٨٣ - (ق): أبو هريرة : «للعبد المملوك المصلح أجران». [خ: ٢٤١٠، م: ١٦٦٥] (٣).

١٤٨٤ - (م): أبو هريرة : «للمملوك طعامه وكسوته، ولا يكلف من العمل إلا ما يطيق». [م: ١٦٦٢].

١٤٨٥ - (ق): جبير بن مطعم : «لي خمسة أسماء: أنا محمد، وأحمد، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي، وأنا العاقب». [خ: ٣٣٣٩، م: ٢٣٥٤] (٤).


(١) لك ما نويت: أي: من الثواب. وكان يزيد أخرج دنانير يتصدق بها، فوضعها عند رجل في المسجد، فجاء معن فأخذها.
(٢) عن عائشة ، أنها قالت: يا رسول الله نرى الجهاد أفضل العمل، أفلا نجاهد؟ فقال لها ذلك.
(٣) المصلح: هو الناصح لسيده والقائم بعبادة ربه، وإن له أجرين لقيامه بالحقين ولانكساره بالرق.
(٤) على قدمي: على أثري. العاقب: الذي ليس بعده أحد من الأنبياء.

<<  <   >  >>