فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها». [خ: ٧٠٦١، م: ٢٦٤٣](١).
٢٠٧ - (خ): ابن عباس ﵁: «إن أحق ما أخذتم عليه أجرا: كتاب الله». [خ: ٥٤٠٥].
٢٠٨ - (م): عمران بن حصين، وجابر ﵄:«إن أخا لكم قد مات، فقوموا فصلوا عليه». [م: ٩٥٢ - ٩٥٣].
٢٠٩ - (م): أبو هريرة ﵁: «إن أخنع اسم عند الله رجل تسمى: ملك الأملاك». [م: ٢١٤٣](٢).
٢١٠ - (ق): أنس ﵁: «إن إخوانكم قد قتلوا، وإنهم قالوا: اللهم بلغ عنا نبينا أنا قد لقيناك فرضيت عنا ورضينا عنك». [خ: ٢٨٩٩، م: ٦٧٧].
٢١١ - (م): جابر ﵁: «إن أخوف ما أخاف على أمتي عمل قوم لوط»(٣).
٢١٢ - (م): أبو سعيد ﵁: «إن أدنى أهل النار عذابا ينتعل بنعلين من نار، يغلي دماغه من حرارة نعليه». [م: ٢١١](٤).
(١) يجمع خلقه: أي: يضم بعضه إلى بعض. علقة: قطعة دم غليظ جامد. مضغة: قطعة لحم قدر ما يمضغ. فيسبق عليه الكتاب: أي: يغلب عليه كتابه الذي كتبه الملك. (٢) أخنع اسم: أي: أقبحه وأكثره مذلة. (٣) قلت: الحديث لم يخرجه مسلم، إنما رواه الترمذي (١٤٥٧)، وابن ماجه (٢٥٦٣)، وأحمد (١٥٠٩٣)، والحاكم في «المستدرك» (٤/ ٣٩٧) وقال: صحيح الإسناد ووافقه الذهبي. عمل قوم لوط: يعني إتيان الذكور. (٤) ينتعل: أي: رجل ينتعل.