للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

٢١٢٦ - (ق): المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم : «ويل أمه مسعر حرب، لو كان له أحد». [خ: ٢٥٨١] (١). يعني: أبا بصير.

٢١٢٧ - (م): جابر : «ويلك! ومن يعدل إذا لم أعدل؟ لقد خبت وخسرت إن (٢) لم أكن أعدل». [م: ١٠٦٣] (٣).

٢١٢٨ - (ق): عبد الله بن عمرو : «ويل للأعقاب من النار». [خ: ١٦١، م: ٢٤١] (٤).

٢١٢٩ - (ق): أبو هريرة : «ويل للعراقيب من النار». [خ: ١٦٣، م: ٢٤٢] (٥).

٢١٣٠ - (ق): زينب بنت جحش : «ويل للعرب من شر قد اقترب فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه، وحلق بإصبعيه الإبهام، والتي تليها، فقالت زينب بنت جحش: قلت: يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم إذا كثر الخبث». [خ: ٣١٦٨، م: ٢٨٨٠] (٦).

٢١٣١ - (م): أبو سعيد : «هذا (٧) أعظم الناس شهادة عند رب العالمين». [م: ٢٩٣٨]. يعني: الرجل الذي يجادل الدجال.


(١) قلت: الحديث تفرد به البخاري. مسعر حرب: محرك لها وموقد لنارها.
(٢) في (ق): «إذا».
(٣) ومن يعدل إذا لم أعدل: قاله لرجل قال: يا محمد اعدل.
(٤) ويل للأعقاب: جمع: العقب، وهي مؤخر القدم.
(٥) العراقيب: العصبة التي فوق العقب.
(٦) الخبث: الفسوق والفجور.
(٧) «هذا»: ليست في (هـ).

<<  <   >  >>