للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

رباعيته، وهو يدعوهم؟». [خ تعليقا: ٤/ ١٤٩٣، م: ١٧٩١] (١). قاله له (٢) يوم أحد، علقه البخاري وأسنده مسلم.

٢١٠٢ - (م): ابن عباس-: «لم اللصلاة؟» ويروى: «لم أصلي فأتوضأ» ويروى: «أريد أن أصلي فأتوضأ». [م: ٣٧٤]. قاله حين خرج من الخلاء فأتى بطعام فقيل: ألا تتوضأ.

٢١٠٣ - (ق): ابن عباس : «لم يكن لهم يومئذ حب، ولو كان لهم لدعا لهم فيه». [خ: ٣١٨٤] (٣). يعني: لأهل مكة حين دعا لهم إبراهيم ع-ليه السلام-.

٢١٠٤ - (ق): عائشة : «ليت رجلا صالحا من أصحابي يحرسني الليلة». [خ: ٢٧٢٩، م: ٢٤١٠] (٤).

٢١٠٥ - (م): أبو قتادة : «متى كان هذا مسيرك مني؟». [م: ٦٨١]. قاله لأبي قتادة سحر ليلة التعريس حين دعمه ثالثة (٥).

٢١٠٦ - (ق): ابن عباس-: «مرحبا بالقوم، أو بالوفد، غير خزايا ولا ندامى». [خ: ٥٣، م: ١٧]. قاله لوفد عبد القيس حين قال لهم: من القوم، أو من الوفد (٦)؟ فقالوا: ربيعة.


(١) شجوا نبيهم: الشج: هو الجرح في الرأس. وكسروا رباعيته: السن التي بين الثنية والناب.
(٢) «له»: ليست في (هـ).
(٣) قلت: الحديث تفرد به البخاري.
(٤) حرسه سعد بن أبي وقاص-.
(٥) دعمه ثالثة: كان رسول الله قد أخذه النعاس فينام على راحلته فيميل قليلا فيأتي أبو قتادة فيدعمه حتى يعتدل على راحلته.
(٦) في (ق): «من الوفد أو من القوم».

<<  <   >  >>