٢٠٧٣ - (م): جابر ﵁: «طعام الواحد يكفي الاثنين، وطعام الاثنين يكفي الأربعة، وطعام الأربعة يكفي الثمانية». [م: ٢٠٥٩].
٢٠٧٤ - (م): صهيب بن سنان ﵁: «عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له». [م: ٢٩٩٩].
٢٠٧٥ - (م): جابر بن سمرة ﵁: «علام تؤمنون بأيديكم كأنها أذناب خيل شمس، وإنما يكفي أحدكم أن يضع يده على فخذه، ثم يسلم على أخيه من على يمينه وشماله». [م: ٤٣١](١).
٢٠٧٦ - (ق): أم قيس بنت محصن ﵂: «علام تدغرن أولادكن بهذا العلاق؟ عليكن بهذا العود الهندي، فإن فيه سبعة أشفية منها ذات الجنب يسعط من العذرة، ويلد من ذات الجنب». [خ: ٥٣٦٨، م: ٢٢١٤](٢).
٢٠٧٧ - (ق): ابن عمر ﵁: «على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية فلا سمع، ولا طاعة». [خ: ٦٧٢٥، م: ١٨٣٩].
٢٠٧٨ - (ق): أبو هريرة-﵁:«على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال»(٣). [خ: ١٧٨١، م: ١٣٧٩].
(١) تومئون: أي: تشيرون. خيل شمس: هو من الدواب ما لا يستقر لحدتها. (٢) تدغرن: تغمزن وتعصرن. بهذا العلاق: ما يعصر به العذرة من إصبع. يسعط من العذرة: اجتماع الدم في قعر الحنك الأعلى بحيث يظهر انتفاخ لذلك الموضع. (٣) هذا الحديث ليس في (ص). أنقاب: جمع نقب مداخلها والطرق المؤدية إليه.