للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

٢٠٥٦ - (م): سلمان-: «رباط يوم وليلة في سبيل الله خير من صيام شهر وقيامه، وإن مات جرى عليه عمله الذي كان يعمله، وأجري عليه رزقه، وأمن الفتان». [م: ١٩١٣] (١).

٢٠٥٧ - (م): عائشة : «ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها». [م: ٧٢٥].

٢٠٥٨ - (م): المغيرة بن شعبة-: «ساقي القوم آخر هم شربا». [م: ٦٨١].

٢٠٥٩ - (ق) (٢): ابن مسعود-: «سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر». [خ: ٥٦٩٧، م: ٦٤].

٢٠٦٠ - (م): أنس : «سبحان الله لا تطيقه أو لا تستطيعه - ويروى: لا طاقة لك بعذاب الله - أفلا قلت: اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار». [م: ٢٦٨٨] (٣). قاله لرجل عاده فدعا الله به فشفاه.

٢٠٦١ - (خ): أم سلمة : «سبحان الله ماذا أنزل الليلة من الخزائن، وماذا أنزل الليلة من الفتن من يوقظ صواحب الحجر؟ رب كاسية في الدنيا عارية في الآخرة». [خ: ١١٥] (٤).


(١) أمن: أي: صار أمينا. الفتان: جمع فاتن، يعني: أمن من كل ذي فتنة حالة الموت.
(٢) في (ق): «م».
(٣) لا تطيقه: أي: لا تطيق عقابه.
(٤) صواحب الحجر: أراد بها أزواجه .

<<  <   >  >>