١٩٢٩ - (ق): جابر ﵁: «دعه لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه». [خ: ٣٣٣٠/ ٢٥٨٤، م]. قاله لعمر حين قال: دعني أضرب عنق هذا المنافق، يعني: عبد الله بن أبي.
١٩٣٠ - (ق): المغيرة بن شعبة ﵁: «دعهما فإني أدخلتهما طاهرتين». [خ: ٢٠٣، م: ٢٧٤]. يعني: الخفين، قاله له.
١٩٣١ - (م): عائشة ﵂: «دعيها وهل يكون الشبه إلا من قبل ذلك، وإذا علا ماؤها ماء الرجل أشبه الرجل (١) أخواله، وإذا علا ماء الرجل ماءها أشبه أعمامه». [م: ٣١٤].
١٩٣٢ - (خ): سلمة بن الأكوع ﵁: «ارموا بني إسماعيل، فإن أباكم كان راميا». [خ: ٢٧٤٣].
١٩٣٣ - (ق): جابر ﵁: «سم ابنك عبد الرحمن». [خ: ٥٨٣٢، م: ٢١٣٣]. قاله له.
١٩٣٤ - (ق): عمر بن أبي سلمة ﵁: «سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك». [خ: ٥٠٦١، م: ٢٠٢٢].
= يكون من السهم بين الريش والنصال. قذذه: ريش السهم. سبق الفرث والدم: أي: أن السهم قد جاوزهما ولم يعلق فيه منهما شيء، والفرث اسم ما في الكرش. البضعة: قطعة اللحم. تدردر: بمعنى: تتحرك. حين فرقة: أي: وقت افتراق الناس. (١) في (ق): «الولد»، وقال في هامشها: في نسخة: «الرجل».