١٩١١ - (خ): ابن عباس ﵁: «حجي عنها، أرأيت لو كان على أمك دين أكنت قاضيته؟ قالت: نعم، قال: اقضوا الله، فالله أحق بالقضاء». [خ: ٦٣٢١].
١٩١٢ - (ق): عائشة ﵂: «حجي واشترطي، وقولي: اللهم محلي حيث حبستني». [خ: ٤٨٠١، م: ١٢٠٧](١). قاله لضباعة بنت الزبير لما أرادت أن تحج وكانت وجعة.
١٩١٣ - (م): عائشة ﵂: «حولي هذا، فإني كلما دخلت فرأيته، ذكرت الدنيا». [م: ٢١٠٧]. يعني: سترا كان فيه تمثال طائر. قاله لها.
١٩١٤ - (ق): عبد الله بن عمرو ﵁: «خذوا القرآن من أربعة من: عبد الله، وسالم، ومعاذ، وأبي بن كعب». [خ: ٣٥٤٨، م: ٢٤٦٤]. وسالم: هو مولى أبي حذيفة.
١٩١٥ - (م): عبادة بن الصامت ﵁: «خذوا عني، خذوا عني، فقد جعل الله لهن سبيلا، البكر بالبكر جلد مئة، ونفي سنة، والشيب بالثيب جلد مئة، والرجم». [م: ١٦٩٠].
١٩١٦ - (م): عمران بن حصين ﵁: «خذوا ما عليها ودعوها، فإنها ملعونة». [م: ٢٥٩٥].
١٩١٧ - (م): أبو سعيد ﵁: «خذوا ما وجدتم، وليس لكم إلا ذاك»(٢). [م: ١٥٥٦]. يعني: ما تصدق به على مصاب في ثمار ابتاعها فلم يبلغ ذاك وفاء دينه. قاله لغرمائه.
(١) حيث حبستني: أي: بالوجع والمرض. (٢) في (ص): «ذلك».