من جنوبهم، وبكي من قبل أقفائهم يخرج من جباههم». [م: ٩٩٢].
١٨٩٨ - (ق) ويروى: «بشر الكائزن (١) برضف يحمى عليه في نار جهنم، فيوضع على حلمة ثدي أحدهم حتى يخرج من نغض كتفه، ويوضع على نغض كتفه حتى يخرج من حلمة ثديه (٢) يتزلزل». [خ: ١٣٤٢، م: ٩٩٢](٣).
١٨٩٩ - (خ): عبد الله بن عمرو ﵁: «بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج». [خ: ٣٢٧٤].
١٩٠٠ - (م): ابن عمر ﵁: «تحروا ليلة القدر في السبع الأواخر». [م: ١١٦٥].
١٩٠١ - (م): عائشة ﵂: «تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان». [م: ١١٦٩].
١٩٠٢ - (م): ابن عمر ﵁: «تحينوا ليلة القدر في العشر الأواخر، أو قال: في السبع الأواخر». [م: ١١٦٥](٤).
١٩٠٣ - (ق): ابن مسعود ﵁: «تسخروا، فإن في السحور بركة». [خ: ١٨٢٣، م: ١٠٩٥].
١٩٠٤ - (ق): حارثة بن وهب الخزاعي ﵁: «تصدقوا فيوشك
(١) في (ص): «الكافرين». (٢) في (ص): «ثديه». (٣) الكانزين: الذين يكنزون الذهب والفضة. برضف: الحجارة المحماة. النغض: العظم الرقيق الذي على طرف الكتف. (٤) تحينوا ليلة القدر في العشر الأواخر: أي: اطلبوها في هذا الحين.