للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

١٨٩٠ - (ق): عمر : «أوف بنذرك». [خ: ١٩٢٧، م: ١٦٥٦]. قاله له حين قال: يا رسول الله: ﴿إني كنت﴾ (١) نذرت في الجاهلية أن أعتكف ليلة. وفي رواية: «في المسجد الحرام».

١٨٩١ - (ق): أنس : «أولم ولو بشاة». [خ: ٣٥٧٠، م: ١٤٢٧] (٢).

١٨٩٢ - (م): عائشة : «اهجوا قريشا، فإنه أشد عليها من رشق النبل». [م: ٢٤٩٠] (٣).

١٨٩٣ - (ق): البراء بن عازب : «اهجهم أو هاجهم، وجبرائيل معك». [خ: ٣٠٤١، م: ٢٤٨٦]. قاله لحسان بن ثابت.

١٨٩٤ - (م): ابن عمر : «بادروا الصبح بالوتر». [م: ٧٥٠].

١٨٩٥ - (م): أبو هريرة : «بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا، ويمسي كافرا، ويمسي مؤمنا، ويصبح كافرا، يبيع دينه بعرض من الدنيا». [م: ١١٨].

١٨٩٦ - (م): أبو هريرة : «بادروا بالعمل ستا: الدجال، والدخان، ودابة الأرض، وطلوع الشمس من مغربها، وأمر العامة، وخويصة أحدكم». [م: ٢٩٤٧] (٤).

١٨٩٧ - (م): أبو ذر : «بشر الكانزين بكي في ظهورهم يخرج


(١) «كنت»: ليست في (ق).
(٢) قاله لعبد الرحمن بن عوف لما تزوج.
(٣) رشق النبل: رمي السهام.
(٤) خويصة: تصغير خاصة، ومعناه الذي يختص بخدمتك.

<<  <   >  >>