٨٨٨ - (خ): أبو هريرة ﵁: «ما بعث الله نبيا إلا رعى الغنم، قالوا: وأنت؟ فقال: نعم كنت أرعاها على قراريط لأهل مكة». [خ: ٢١٤٣](١).
٨٨٩ - (م): هشام بن عامر الأنصاري ﵁: «ما بين خلق آدم إلى قيام الساعة خلق أكبر من الدجال». [م: ٢٩٤٦](٢).
٨٩٠ - (ق): أسامة بن زيد ﵁: «ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء». [خ: ٤٨٠٤، م: ٢٧٤٠].
٨٩١ - (ق): ابن عمر ﵁: «ما تزال المسألة بالعبد حتى يلقى الله، وما في وجهه مزعة». [خ: ١٤٠٥، م: ١٠٤٠](٣).
٨٩٢ - (ق): ابن عمر ﵁: «ما حق امرئ مسلم يمر عليه ثلاث ليال إلا وعنده وصيته». [خ: ٢٥٨٧، م: ١٦٢٧].
٨٩٣ - (ق): المسور بن مخرمة، ومروان بن الحكم ﵄:«ما خلات القصواء، وما ذاك لها بخلق، ولكن حبسها حابس الفيل، والذي نفسي بيده لا يسألونني خطة يعظمون فيها حرمات الله إلا أعطيتهم إياها». [خ: ٢٥٨١](٤).
٨٩٤ - (ق): أنس ﵁: «ما رأيناه من شيء، وإن وجدناه لبحرا». [خ: ٢٤٨٤، م: ٢٣٠٧](٥) يعني: فرس أبي طلحة الذي كان يقال له: مندوب.
(١) قراريط: نصف عشر دينار في أكثر البلاد وفي أهل الشام جزء من أربعة وعشرين جزء منه. (٢) خلق أكبر: أي: مخلوق أعظم فتنة وشوكة. (٣) مزعة: قطعة لحم، يعني: يكون ذليلا لا وجه له. (٤) قلت: الحديث تفرد به البخاري. خلات: الخلاء للإبل كالحران للفرس. حابس الفيل: أي: منعها من السير من منع أصحاب الفيل من مكة. خطة مصالحة. (٥) من شيء: من البطء الذي يقال في حق ذلك الفرس.