للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

٨٩٥ - (م): أبو سعيد : «ما رزق العبد رزقا أوسع عليه من الصبر». [١٠٥٣: م] (١)

٨٩٦ - (ق): زيد بن ثابت : «ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة». [خ: ٥٧٦٢، م: ٧٨١] (٢).

٨٩٧ - (ق): عائشة : «ما زال جبريل يوصيني بالجار، حتى ظننت أنه سيورثه». [خ: ٥٦٦٨، م: ٢٦٢٤].

٨٩٨ - (م): أبو الدرداء : «ما طلعت شمس قط إلا بجنبتيها ملكان يقولان: اللهم عجل لمنفق خلفا، … وعجل الممسك تلفا». [م: ١٠١٠] (٣).

٨٩٩ - (ق): أبو سعيد : «ما عليكم ألا تفعلوا». [خ: ٣٩٠٧، م: ١٤٣٨]. يعني: العزل.

٩٠٠ - (م): أنس : «ما كان الرفق في شيء قط إلا زانه، … وما كان الخرق في شيء قط إلا شانه». [م: ٢٥٩٤] (٤).


(١) ولفظه عند مسلم: «ما أعطي أحد من عطاء خير وأوسع من الصبر» وهو في «صحيح البخاري» بنحوه (١٤٦٩)، واللفظ المذكور رواه أحمد في «المسند» (١١٤٣٥)، والقضاعي في «مسنده» (٧٧٩).
(٢) صنيعكم يعني: هو حرصهم على إقامة النوافل بالجماعة.
(٣) قلت: رواه مسلم عن أبي هريرة بلفظ: «ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان، فيقول أحدهما: اللهم، أعط منفقا خلفا، ويقول الآخر: اللهم، أعط ممسكا تلفا». واللفظ المذكور من حديث أبي الدرداء رواه القضاعي في «مسنده» (٨١٠).
(٤) قلت: رواه مسلم عن عائشة لا عن أنس .

<<  <   >  >>