٤٣٥ - (ق): سليمان بن صرد ﵁: «إني لأعلم كلمة، لو قالها لذهب عنه ما يجد، لو قال: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم؛ لذهب عنه ما يجد». [خ: ٥٧٦٤، م: ٢٦١٠].
٤٣٦ - (م): عائشة ﵂: «إني لأفعل ذلك أنا وهذه، ثم نغتسل». [م: ٣٥٠](١).
٤٣٧ - (ق): أبو هريرة ﵁: «إني لأنقلب إلى أهلي فأجد التمرة ساقطة على فراشي، أو في بيتي، فأرفعها لأكلها، ثم أخشى أن تكون صدقة فألقيها». [خ: ٢٣٠٠، م: ١٠٧٠].
٤٣٨ - (خ): أبو هريرة ﵁: «إني لأول من يرفع رأسه بعد النفخة، فإذا موسى متعلق بالعرش». [خ: ٤٥٣٥].
٤٣٩ - (ق): حفصة ﵂: «إني لبدت رأسي، وقلدت هديي، فلا أحل حتى أنحر». [خ: ١٤٩١، م: ١٢٢٩](٢).
٤٤٠ - (ق): ابن عمر ﵁: «إني لست كهيئتكم، إني أظل أطعم وأسقى». [خ: ١٨٢٢، م: ١١٠٢].
٤٤١ - (ق): أبو سعيد ﵁: «إني لم أومر أن أنقب عن قلوب الناس، ولا أشق بطونهم». [خ: ٤٠٩٤، م: ١٠٦٤].
(١) سأل رجل النبي ﷺ عمن يجامع أهله، ثم لم ينزل هل يجب عليهما الغسل. أنا وهذه: أي: عائشة. (٢) لبدت رأسي: تلبيد الرأس جعل شعره مجتمعا ملتصقا بصمغ ونحوه؛ لئلا يتخلل الغبار ويؤذيه. قلدت هديي: تقليده تعليق قطعة نعل أو مزادة في عنقه ليعلم أنه هدي.