الجالندهري، ثم سافر إلى مظاهر علوم سهارنبور، وقرأ فيها كتب الفنون العالية والآلية.
من أساتذته فيها: العلامة عبد الرحمن الكاملبوري، والعلامة أسعد الله، والعلامة عبد الشكور الديوبندي، والعلامة عبد اللطيف، رحمه الله تعالى.
ثم التحق بدار العلوم ديوبند، ثم بالجامعة الإسلامية دابيل، ومن شيوخه فيها: شيخ الإسلام شبير أحمد العثماني، والعلامة بدر عالم الميرتهي، والعلامة محمد يوسف البنوري.
بعد إتمام الدراسة التحق بالمدرسة الرشيدية بـ "رائبور"، ودرس فيها عدة سنين، ثم اشتغل بالدعوة والتبليغ والإرشاد والتلقين، وبعد تقسيم "الهند" التحق بـ "باكستان".
صنّف عدة كتب، منها:"بدر العلى في تفسير سورة والضحى".
توفي ٢٧ صفر الخير سنة ١٣٧٤ هـ، ودفن بعد أن صلّي جنازته في مقبرة "ساهيوال".