إذا أبصرتْ قلبًا خَلِيًا مِن الهوى … تقولُ له كُنْ مُغْرَمًا فيكونُ
(١) شرف الدين راجح بن إسماعيل الحلي، صدر نبيل، مدح الملوك بمصر والشام والجزيرة، وسار شعره، وتوفي سنة سبع وعشرين وستمائة. شذرات الذهب ٥: ١٢٣، والعبر ٥: ١٠٨، وفوات الوفيات ١: ٢١٨، ٢١٩، والنجوم الزاهرة ٦: ٢٧٥. (٢) شمس الدين عبد الحميد بن عيسى بن عمويه الخسروشاهي الشافعي، ولد سنة ثمانين وخمسمائة، وكان فقيها، أصوليا، متكلّما، محققا، بارعا في المعقولات، توفي سنة اثنتين وخمسين وستمائة. طبقات الشافعية الكبرى ٨: ١٦١، ١٦٢.