مَلَكْتَ رِقّي بما أسديتَ مِنْ كَرَمٍ … إذ كنتُ عَبْدًا رَقِيقًا صِرْتُ مَأْذُونا
يُقبل الأرض التي مدّتْ آمالنا بسماحتها يد الأطماع، ويُنهي أنه تمسك بقوة الطباع.
وقال:
يا إمامًا أنتَ شَرَّفْ … تَ المعاني والمَعالِي
= وترجمته في بدائع الزهور ٢: ٦٢، والضوء اللامع ٢: ٦٥، ونظم العقيان ٥٤ - ٥٧، صفحات لم تنشر من بدائع الزهور ٥٣، ٥٢. (١) البيتان في الضوء اللامع ٢: ٦٥، وفيه "ولا ضنينا بميسور على أحد". (٢) القصة في نظم العقيان ٥٥.