أولى، لأنّ الراء، وإن كان فيها «١» تكرير، صارت به كأنّها حرفان مفتوحان؛ فهي «٢» بزنة حرف واحد، فلمّا قويت على المستعلي «٣» كانت على الراء المفتوحة أقوى.
[آل عمران/ ١٢] يجوز أن يعنى به اليهود والمشركون جميعا، يدلّ على ذلك قوله تعالى «٦»: ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين [البقرة/ ١٠٥] ففسر الذين كفروا
(١) في (ط): وإن كانت فيه. (٢) في (ط): فهو. (٣) في (ط): الحرف المستعلي. (٤) سقطت من (ط). (٥) انظر السبعة ص ٢٠١ - ٢٠٢. (٦) سقطت من (ط).