واختلفوا في تحريك الياء التي تكون اسما للمتكلم إذا انكسر ما قبلها، مثل قوله:«١» إِنِّي أَعْلَمُ [البقرة/ ٣٠] وعَهْدِي الظَّالِمِينَ [البقرة/ ١٢٤]، ورَبِّيَ اللَّهُ [غافر/ ٢٨].
فكان أبو عمرو يفتح ياء الإضافة المكسور ما قبلها عند الألف المهموزة المفتوحة والمكسورة إذا كانت متصلة باسم أو بفعل ما لم يطل الحرف.