فما جاء بعد من ذلك فيه ذكر الأوّل «٧» ممّا يجوز أن يكون حالا احتمل ضربين: أحدهما: أن يكون حالا، والآخر:
(١) في (ط): عز وجل. (٢) في (ط): وقرأ نافع وعاصم وأبو عمر. (٣) السبعة ص ١٧٢. (٤) في (ط): فلا تجاب كما لا تجاب. (٥) هذه قراءة أبي عمرو (أخذ ميثاقكم) بضم الهمزة وكسر الخاء من أخذ ورفع ميثاقكم. وقرأ الباقون بفتح الهمزة والخاء (أخذ) ونصب (ميثاقكم). (٦) في (ط): وقال تعالى. وتمام الآية: وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلى شَيْءٍ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْكاذِبُونَ [المجادلة/ ١٨]. (٧) في (ط): للأول.