٢٠٩١ - (ق): أبو هريرة-﵁:«قريش والأنصار وجهينة ومزينة وأسلم وأشجع وغفار موالي ليس لهم مولى دون الله ورسوله». [خ: ٣٣١٣، م: ٢٥٢٠].
٢٠٩٢ - (خ): ابن عباس ﵁: «كأني به أسود أفحج يقلعها حجرا حجرا». [خ: ١٥١٨](١).
٢٠٩٣ - (م)(٢): عقبة بن عامر ﵁: «كفارة النذر كفارة اليمين». [م: ١٦٤٥].
٢٠٩٤ - (ق): عبد الرحمن بن عوف-﵁:«كلاكما قتله». [خ: ٢٩٧٢، م: ١٧٥٢]. يعني: أبا جهل، قاله لمعاذ بن عمرو بن الجموح ومعاذ بن عفراء.
٢٠٩٥ - (ق): أبو هريرة ﵁: «كلا والذي نفس محمد بيده إن الشملة لتلتهب عليه نارا أخذها من الغنائم يوم خيبر لم تصبها المقاسم». [خ: ٣٩٩٣، م: ١١٥](٣). قاله لعبد له اسمه: رفاعة، ويقال: مدعم، قتل بوادي القرى مقفله من خيبر.
٢٠٩٦ - (م): جابر بن سمرة-﵁:«كم من عذق معلق أو مدلى ويروى: مذلل في الجنة لأبي الدحداح». [م: ٩٦٥](٤).
٢٠٩٧ - (م): أبو ذر-﵁: «كيف أنت إذا كانت عليك أمراء يميتون
(١) كأني به يعني: سيخرب الكعبة رجل من الحبشة كأني أبصر ذلك الرجل. أفحج: وهو تباعد ما بين الساقين. (٢) في (ق) و (ص) (خ). (٣) الشملة: كساء صغير يؤتزر به. (٤) عذق: الغصن من النخلة. مدلى التدلية النزول من العلو. مذلل: أي: دان اجتناؤه.