١٩٥٣ - (م): أبو هريرة ﵁: «قاربوا وسددوا». [م: ٢٨١٦](١)
١٩٥٤ - (م): جويرية ﵂ زوج النبي ﷺ: «قريبه فقد بلغت محلها». [م: ١٠٧٣](٢). يعني: عظما من شاة أعطيته مولاتها من الصدقة.
١٩٥٥ - (م): طارق بن أشيم ﵁: «قل: اللهم اغفر لي، وارحمني، وعافني، وارزقني، فإن هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك». [م: ٢٦٩٧]. قاله لرجل قال: يا رسول الله كيف أقول حين أسأل ربي؟
١٩٥٦ - (م): سعد بن أبي وقاص ﵁: «قل: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله رب العالمين، لا حول ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم، قال: فهؤلاء لربي فما لي؟ قال: قل اللهم اغفر لي، وارحمني، واهدني، وارزقني، وعافني». شك الراوي في (عافني)(٣)[م: ٢٦٩٦]. قاله لأعرابي جاءه فقال: يا نبي الله، علمني كلاما أقوله.
١٩٥٧ - (م): حذيفة ﵁: «قم يا حذيفة فأتنا بخبر القوم». [م: ١٧٨٨]. قاله ليلة الأحزاب.
١٩٥٨ - (م): حذيفة ﵁: «قم يا نومان». [م: ١٧٨٨]. قاله له صبيحة ليلة الأحزاب.
١٩٥٩ - (خ): أبو سعيد ﵁: «قولوا: اللهم صل على محمد عبدك
(١) قاربوا: يعني: اقتصدوا في الأمور كلها واتركوا الغلو والتقصير فيها. وسددوا: أي: اطلبوا من الله في أموركم السداد. (٢) محلها: أي: زال عنها حكم الصدقة وصارت حلالا لنا. (٣) «في عافني»: ليست في (ق).