أيها الناس علي أترون أن أميل إلى عيالهم وذراري هؤلاء الذين يريدون أن يصدونا عن البيتن، فإن يأتونا كان الله قد قطع عنقا من المشركين وإلا تركناهم محروبين». [خ: ٣٩٤٤](١).
١٨٥٣ - (م): أنس ﵁: «اصنعوا كل شيء إلا النكاح». [م: ٣٠٢]. يعني: بالحائض.
١٨٥٤ - (ق): أنس ﵁: «اعتدلوا في سجودكم، ولا يبسطن أحدكم ذراعيه انبساط الكلب». [خ: ٧٨٨، م: ٤٩٣].
١٨٥٥ - (ق): أبو هريرة ﵁: «اعتقيها فإنها من ولد إسماعيل». [خ: ٢٤٠٥، م: ٢٥٢٥]. قاله لعائشة في سبية من بني تميم.
١٨٥٦ - (خ): عوف بن مالك الأشجعي ﵁: «اعدد ستا بين يدي الساعة: موتي، ثم فتح بيت المقدس، ثم موتان يأخذ فيكم كقعاص (٢) الغنم، ثم استفاضة المال حتى يعطى الرجل مئة دينار فيظل ساخطا، ثم فتنة لا يبقى بيت من العرب إلا دخلته، ثم هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر، فيعدرون، فيأتونكم تحت ثمانين غاية، تحت كل غاية اثنى عشر ألفا». [خ: ٣٠٠٥](٣).
١٨٥٧ - (ق): النعمان بن بشير ﵁: «اعدلوا في أولادكم». [خ: ٢٤٤٧، م: ١٦٢٣]. ورواية الإقليشي:«بين أبنائكم».
(١) أشيروا أيها الناس علي: أي: اعرضوا علي أفكاركم. يصدونا: أي: يمنعونا. محروبين: يعني: منهوبا منهم أموالهم وذراريهم. (٢) في (هـ): «كقصاص». (٣) كقعاص: داء يسرع إهلاكها.