اللاعنان؟ قال: الذي يتخلى في طريق الناس، أو في ظلهم. [م: ٢٦٩](١).
١٨١٢ - (ق): عائشة ﵂: «اتقوا النار ولو بشق تمرة». [خ: ١٣٥١، م: ١٠١٦](٢).
١٨١٣ - (خ): أنس ﵁: «أتموا الركوع والسجود فوالذي نفسي بيده إني لأراكم من بعد ظهري إذا ما ركعتم، وإذا ما سجدتم». [خ: ٦٢٦٨].
١٨١٤ - (خ): أنس ﵁: «اثبت أحد، فإنما عليك نبي، وصديق، وشهيدان». ويروى:«فما عليك إلا نبي، أو صديق، أو شهيد، وكان عليه النبي ﷺ وأبو بكر، وعمر، وعثمان ﵃». [خ: ٣٤٧٢].
١٨١٥ - (ق): أبو هريرة ﵁: «أجب عني، اللهم أيده بروح القدس». [خ: ٤٤٢، م: ٢٤٨٥]. قاله لحسان بن ثابت ﵁.
١٨١٦ - (ق): أبو هريرة ﵁: «اجتنبوا السبع الموبقات، قالوا: يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا (٣)، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات». [خ: ٢٦١٥، م: ٨٩](٤).
١٨١٧ - (ق): ابن عمر ﵁: «اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا». [خ: ٩٥٣، م: ٧٥١].
(١) يتخلى: أي: يقضي الحاجة. (٢) قلت: رواه عن عدي بن حاتم لا عن عائشة ﵄. (٣) في (هـ): «وأكل مال الربا». (٤) الموبقات: الحابسات على الصراط. يوم الزحف: أي: الفرار يوم الحرب. قذف المحصنات: أي: نسبة الحرائر المتزوجات إلى الزنا. الغافلات: أي: البريئات من الزنا.