عكومها رداح، وبيتها فساح، ابن أبي زرع؟ فما ابن أبي زرع مضجعه كمسل شطبة، ويشبعه ذراع الجفرة، بنت أبي زرع فما بنت أبي زرع؟ طوع أبيها وطوع أمها وملء كسائها، وغيظ جارتها، جارية أبي زرع فما جارية أبي زرع؟ لا تبث حديثنا تبثيثا، ولا تنقت ميرتنا تنقيثا، ولا تملأ بيتنا تعشيشا، خرج أبو زرع والأوطاب تمخض، فلقي امرأة معها ولدان لها كالفهدين، يلعبان من تحت خصرها برمانتين، فطلقني ونكحها، فنكحت بعده رجلا سريا، ركب شريا، وأخذ خطيا، وأراح علي نعما ثريا، وأعطاني من كل رائحة زوجا، وقال: كلي أم زرع، وميري أهلك، قالت: فلو جمعت كل شيء أعطانيه ما بلغ أصغر آنية أبي زرع». [خ: ٤٨٩٣، م: ٢٤٤٨].
١٧٧٢ - (ق): أبو موسى ﵁: «لست أنا حملتكم، ولكن الله حملكم». [خ: ٢٩٦٤، م: ١٦٤٩]. قاله لنفر من الأشعريين.
١٧٧٣ - (ق): ابن عمر ﵄: «لست بآكله، ولا محرمه». [خ: ٥٢١٦، م: ١٩٤٣]. يعني: الضب.
١٧٧٤ - (م): أنس ﵁: «مررت على موسى ليلة أسري بي عند الكثيب الأحمر، وهو قائم يصلي في قبره». [م: ٢٣٧٥].
١٧٧٥ - (م): بريدة (١)﵁: «نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها، ونهيتكم عن لحوم الأضاحي فوق ثلاث، فأمسكوا ما بدا لكم، ونهيتكم عن النبيذ إلا في سقاء، فاشربوا في الأسقية كلها ولا تشربوا مسكرا». [م: ٩٧٧].
١٧٧٦ - (م): أبو هريرة ﵁: «وددت أنا قد رأينا إخواننا، قالوا: يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال: أنتم أصحابي، وإخواننا الذين لم يأتوا بعد، فقالوا: