٩ - عزوت الأحاديث إلى مصدرها من الصحيحين مشيرا إلى رقمها فقط دون ذكر الكتاب والباب وشهرتهما تكفي عند كل لبيب، وجعلت ذلك في نهاية النص.
١٠ - تتبعت المؤلف جيدا في عزوه للصحيحين وفي نسبة الحديث للصحابي، فما ظهر لي أن المؤلف قد وهم فيه استدركت ذلك وبينته في الهامش مصدرا ذلك غالبا بلفظ: قلت.
١١ - تقدم أن المؤلف قسم كتابه إلى كتب وفصول، ولكنه لم يعنونها، أضفت العنونة بين معكوفتين لزيادة الإيضاح والبيان.
١٢ - ألحقت بالكتاب مقدمة موجزة لطيفة ويليها ترجمة للإمام الصغاني ﵀.
١٣ - وضعت للكتاب فهارس على النحو التالي:
١ - فهرس للأحاديث النبوية.
٢ - فهرس للموضوعات والفصول.
والحمد الله أولا وآخرا وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله صحبه وسلم.