١١٢٩ - (ق): علي ﵁: «لو دخلتموها لم تزالوا فيها إلى يوم القيامة». [خ: ٤٠٨٥، م: ١٨٤٠]. يعني: النار التي أوقدها عبد الله بن حذافة السهمي أمير من أمرائه.
١١٣٠ - (خ): أبو هريرة ﵁: «لو دعيت إلى كراع لأجبت، ولو أهدي إلى ذراع أو كراع لقبلت». [خ: ٢٤٢٩](١).
١١٣١ - (م): أبو هريرة ﵁: «لو دنا مني لاختطفته الملائكة عضوا عضوا». [م: ٢٧٩٧]. يعني: أبا جهل.
١١٣٢ - (م): أبو موسى ﵁: «لو رأيتني وأنا أستمع لقراءتك البارحة». [م: ٧٩٣]. قاله له.
١١٣٣ - (خ): ابن عباس ﵁: «لو سألتني هذه القطعة ما أعطيتها، ولن تعدوا أمر الله فيك، ولئن أدبرت ليعقرنك الله، وإني لأراك الذي أريت فيك ما أريت، وهذا ثابت يجيبك عني». [خ: ٣٤٢٤](٢). قاله لمسيلمة. وثابت هو ثابت بن قيس بن شماس.
١١٣٤ - (خ): ابن عباس ﵁: «لو فعله لأخذته الملائكة». [خ: ٤٦٧٥].
يعني: أبا جهل لما قال: إن رأيت محمدا يصلي عند الكعبة لأطأن على رقبته.
١١٣٥ - (ق): جابر ﵁: «لو قد جاء مال البحرين، قد أعطيتك هكذا وهكذا وهكذا». [خ: ٢١٧٤، م: ٢٣١٤]. قاله له.
(١) كراع: هو مستدق الساق من الغنم. وهذا من حسن خلقه ﷺ أن يقبل الضيافة أو الهدية بشيء بسيط أو عظيم لا فرق. (٢) ليعقرنك: العقر: الجرح، والمراد به هنا الإهلاك.