للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

فتحرق ثيابه، فتخلص إلى جلده خير له من أن يجلس على قبر». [م: ٩٧١] (١).

١٩٩٠ - (ق) (٢): أبو هريرة وسعد بن أبي وقاص : «لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا حتى يريه خير له من أن يمتلئ شعرا». [خ: ٥٨٠٣] (٣) [م: ٢٢٥٧ و ٢٢٥٨] (٤).

١٩٩١ - (ق): سهل بن سعد : «لأن يمنح الرجل أخاه أرضه خير له من أن يأخذ عليها خرجا معلوما». [خ: ٢٢٠٥، م: ١٥٥٠] (٥).

١٩٩٢ - (خ): سهل بن سعد : «لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن تكون لك حمر النعم». [خ: ٢٨٤٧] (٦).

١٩٩٣ - (م): أبو هريرة : «لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء». [م: ٢٥٨٢] (٧).

١٩٩٤ - (ق): أبو سعيد : «لتتبعن سنن من كان قبلكم، شبرا بشبر، وذراعا بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب لتبعتموهم، قلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟!». [خ: ٦٨٨٩، م: ٢٦٦٩].


(١) فتخلص: أي: تصل.
(٢) في (ق): «م».
(٣) قلت: حديث أبي هريرة تفرد به البخاري.
(٤) حتى يريه: أي: يفسد رئته.
(٥) قلت: هو عندهما عن ابن عباس لا عن سهل .
(٦) حمر النعم: يطلق على جماعة الإبل لا واحد لها.
(٧) الشاة الجلحاء: شاة لا قرن لها. الشاة القرناء: التي لها قرن.

<<  <   >  >>