للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

١٩٧٦ - (م): أبو سعيد : «لينبعث من كل رجلين أحدهما والأجر بينهما». [م: ١٨٩٦]. يعني: في الجهاد. قاله لبني لحيان حين بعث إليهم بعثا.

١٩٧٧ - (ق): عائشة : «مروا أبا بكر يصلي بالناس». [خ: ٣٢٠٤، م: ٤١٨].

١٩٧٨ - (خ): ابن عباس : «مره فليتكلم، وليستظل، وليقعد، وليتم صومه». [خ: ٦٣٢٦]. يعني: أبا إسرائيل.

١٩٧٩ - (م): ابن عمر : «مره فليراجعها، ثم ليدعها حتى تطهر، ثم تحيض حيضة أخرى، فإذا طهرت فليطلقها قبل أن يجامعها، أو يمسكها فإنها العدة التي أمر الله أن تطلق لها النساء». [م: ١٤٧١].

١٩٨٠ - (ق): سهل بن سعد : «مري غلامك النجار يعمل لي أعوادا أكلم الناس عليها». [خ: ٤٣٧، م: ٥٤٤] (١).

١٩٨١ - (م): عائشة : «ناوليني الخمرة من المسجد». [م: ٢٩٨] (٢). قاله لها.

١٩٨٢ - (خ): عائشة : «هريقوا علي من سبع قرب لم تحلل أوكيتهن لعلي أعهد إلى الناس». [خ: ١٩٥]. قاله حين اشتد وجعه في مرضه الذي مات فيه (٣).

١٩٨٣ - (ق): أنس : «يسروا ولا تعسروا، وسكنوا ولا تنفروا». [خ: ٥٧٧٤، م: ١٧٣٤].


(١) مري غلامك النجار: خطاب لامرأة من الأنصار. يعمل لي أعوادا: أي: منبرا.
(٢) الخمرة: هي السجادة يسجد عليها المصلي.
(٣) هريقوا صبوا. أوكيتهن: الحبل الذي يشد به القربة.

<<  <   >  >>