١٨٣٨ - (م): جابر ﵁: «اركبها بالمعروف إذا ألجئت إليها حتى تجد ظهرا». [م: ١٣٢٤]. يعني: البدنة. قاله حين سئل عن ركوب الهدي.
١٨٣٩ - (ق): أم سلمة ﵁: «استرقوا لها، فإن بها النظرة». [خ: ٥٤٠٧، م: ٢١٩٧]. قاله حين رأى جارية في بيت أم سلمة في وجهها سفعة (١).
١٨٤٠ - (م): جابر ﵁: «استكثروا من النعال، فإن الرجل لا يزال راكبا ما انتعل». [م: ٢٠٩٦].
١٨٤١ - (ق): أبو هريرة ﵁: «استوصوا بالنساء، فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء». [خ: ٣١٥٣، م: ١٤٦٦].
١٨٤٢ - (ق): أبو هريرة ﵁: «أسرعوا بالجنازة، فإن كانت صالحة قربتموها إلى الخير، وإن كانت غير ذلك كان شرا تضعونه عن رقابكم». [خ: ١٢٥٢، م: ٩٤٤].
١٨٤٣ - (ق): الزبير ﵁: «اسق يا زبير، ثم أرسل الماء إلى جارك». [خ: ٢٢٣١، م: ٢٣٥٧].
١٨٤٤ - (م): أبو هريرة ﵁: «اسكن حراء، فما عليك إلا نبي، أو صديق، أو شهيد». [م: ٢٤١٧]. وعليه النبي ﷺ، وأبو بكر، وعمر، وعثمان، وطلحة، والزبير، وسعد بن أبي وقاص.
ويروى:«اهدأ» وعليه أبو بكر، وعمر، وعثمان، وعلي، وطلحة، والزبير ﵃(٢).
(١) بها النظرة: أي: إصابة العين. في وجهها سفعة: يعني: في وجهها صفرة. (٢) رواه كذلك مسلم (٢٤١٧).