للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

١٢٩٤ - (ق): أبو هريرة : «السفر قطعة من العذاب يمنع أحدكم نومه، وطعامه، وشرابه، فإذا قضى أحدكم نهمته من وجهه فليعجل إلى أهله». [خ: ١٧١٠، م: ١٩٢٧] (١).

١٢٩٥ - (ق): ابن عمر : «الشؤم في المرأة، والفرس، والدار». [خ: ٤٨٠٥، م: ٢٢٢٥] (٢).

١٢٩٦ - (م): أنس : «الشرب في ثلاثة أنفاس أمرأ وأشفى، وأشهى وأبرأ». [م: ٢٠٢٨] (٣).

١٢٩٧ - (خ): ابن عباس : «الشفاء في ثلاثة: في شرطة محجم، أو شربة عسل، أو كية بنار، وأنا أنهى أمتي عن الكي». [خ: ٥٣٥٦].

١٢٩٨ - (خ): جابر : «الشفعة في ما لم يقسم، فإذا وقعت الحدود، وصرفت الطرق، فلا شفعة». [خ: ٢٠٩٩] (٤).

١٢٩٩ - (خ): أبو هريرة : «الشمس والقمر مكوران يوم القيامة». [خ: ٣٠٢٨] (٥).


= يسد حاجته. كالمجاهد له أجر كأجر المجاهد أو القائم الصائم.
(١) نهمته أي مقصوده من وجهه: أي: مما توجه إليه.
(٢) شؤم المرأة: سوء خلقها أو غلاء مهرها. وشؤم الفرس: عدم انقياده أو ألا يغزى عليه. وشؤم الدار: ضيقها وسوء جارها.
(٣) أمرأ: أي: أكثر مريئا في المعدة. وأشفى: أي: من مرض يحصل بالشرب في نفس واحد. وأشهى: أي: أكثر اشتهاء للشرب. وأبرأ: أي: أكثر براءة ونجاة من ألم العطش.
(٤) صرفت الطرق: أي: بينت.
(٥) مكوران مطويان وقد ذهب ضوؤهما.

<<  <   >  >>