للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

لذلك ستر، ورجل ربطها فخرا، ورياء، ونواء لأهل الإسلام، فهي على ذلك وزر». [خ: ٢٧٠٥، م: ٩٨٧] (١).

١٢٨٢ - (م): حذيفة بن اليمان : «الدجال أعور العين اليسرى، جفال الشعر معه جنة ونار، فناره جنة، وجنته نار». [م: ٢٩٣٤] (٢).

١٢٨٣ - (م): ابن عمر : «الدنيا سجن المؤمن، وجنة الكافر». [م: ٢٩٥٦] (٣).

١٢٨٤ - (م): عبد الله بن عمرو : «الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة». [م: ١٤٦٩] (٤). ورواية القضاعي: «وخير متاعها» (٥).

١٢٨٥ - (م): تميم الداري : «الدين النصيحة، الدين النصيحة، الدين النصيحة، قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: الله ورسوله، ولكتابه، ولأئمة المسلمين، وعامتهم». [م: ٥٥].

١٢٨٦ - (م): أبو هريرة : «الذهب بالذهب وزنا بوزن، مثلا بمثل، والفضة بالفضة وزنا بوزن، مثلا بمثل، فمن زاد، أو استزاد، فهو ربا». [م: ١٥٨٨] (٦).


(١) طيلها: أصله الطول، وهو الحبل الذي يطول للدابة لترعى. فاستنت: أي: عدت. نواء: أي: معاداة.
(٢) جفال: كثير.
(٣) قلت: رواه عن أبي هريرة لا عن ابن عمر .
(٤) الدنيا متاع: يعني ما في الدنيا خلق لكي يستمتع به بنو آدم. المرأة الصالحة: لأنها تحفظ زوجها عن الحرام، وتكون أمينة ومعينة على دينه.
(٥) رواه القضاعي في «مسنده» (١٢٦٤).
(٦) فهو ربا: أي: الزائد يكون ربا ويحرم ذلك البيع.

<<  <   >  >>