للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

١١٦٢ - (خ): ابن عمر : «إن تطعنوا في إمارته، فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبل، وايم الله إن كان لخليقا للإمارة، وإن كان لمن أحب الناس إلي، وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده». [خ: ٣٥٢٤] (١). يعني: أسامة بن زيد.

١١٦٣ - (خ): ابن عمر : «إن دعيتم إلى كراع، فأجيبوا». [م: ١٤٢٩] (٢).

١١٦٤ - (خ): البراء بن عازب : «إن رأيتمونا تخطفنا الطير، فلا تبرحوا مكانكم حتى أرسل إليكم، وإن رأيتمونا هزمنا القوم وأوطأناهم، فلا تبرحوا حتى أرسل إليكم». [خ: ٢٨٧٤] (٣). قاله يوم أحد لعبد الله بن جبير وأصحابه، وكانوا خمسين رجلا.

١١٦٥ - (ق): أبو هريرة وزيد بن خالد الجهيني : «إن زنت فاجلدوها، ثم إن زنت فاجلدوها، ثم إن زنت فاجلدوها، ثم بيعوها ولو بضفير». [خ: ٢٠٤٦، م: ١٧٠٣] (٤). يعني: الأمة غير المحصنة.

١١٦٦ - (ق): ابن عباس : «إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك». [خ: ٥٣٢٨، م: ٢٥٧٦]. قاله لامرأة كانت تصرع.

١١٦٧ - (ق): عائشة : «إن شئت فصم، وإن شئت فأفطر». [خ: ١٨٤١، م: ١١٢١]. قاله لحمزة بن عمرو الأسلمي، وسأله عن الصيام في السفر، وكان يسرد الصوم.


(١) لخليقا: لائقا.
(٢) قلت: الحديث رواه مسلم لا البخاري.
(٣) وأوطأناهم: غلبناهم.
(٤) ضفير: هو الحبل المفتول من شعر يعني: ولو بثمن قليل.

<<  <   >  >>