الزمان، ونحن نعلم يقيناً أن النبي -صلى الله عليه وسلم- صادق، لكن بلا شك أن مثل هذا وظهوره في هذا الزمن يزيدنا إيماناً ويقيناً على الإيمان بنبينا -صلى الله عليه وسلم-، فنقول: كما قال الله كما سيأتي: {وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا (٢٢)}. (١)(٢)
(١) سورة الأحزاب آية رقم: ٢٢. (٢) يُنظر "سلسلة محاسن التأويل" للشيخ/ صالح المغامسي درس رقم ٦٥ صفحة رقم ٤، ويُنظر أيضاً موقع الشيخ/ عبد المجيد الزنداني -أحد علماء اليمن - علي الشبكة العنكبوتية.