- أخرجه الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بَيَان مُشْكِل مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- مِنْ قَوْلِهِ: كُلُّ ابْنِ آدَمَ يَأْكُلُهُ التُّرَابُ غَيْرَ عَجْبِ الذَّنَب (٦/ ٥٩ رقم ٢٢٩٣) عَنْ سَعِيد بْن سُلَيْمَان، به بنحوه.
- والبخاري في "صحيحه" ك/ التفسير ب/ قَوْلِهِ: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ (٦٨)} (١)(٦/ ١٢٦ رقم ٤٨١٤)، والبزار في "مسنده"(١٦/ ١١٧ رقم ٩١٩٨)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- مِنْ قَوْلِهِ:" كُلُّ ابْنِ آدَمَ يَأْكُلُهُ التُّرَابُ غَيْرَ عَجْبِ الذَّنَبِ"(٦/ ٦٠ رقم ٢٢٩٤)، عَنْ حَفْص بْن غِيَاث.
- والبخاري في "صحيحه" في ك/ التفسير ب/ {يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (١٨)} (٢)(٦/ ١٦٥ رقم ٤٩٣٥)، ومسلم في "صحيحه" ك/ الفتن وأشراط الساعة ب/ مَا بَيْنَ النَّفْخَتَيْنِ (٤/ ٢٢٧٠ رقم ٢٩٥٥)، ونعيم بن حماد في "الفتن"(٢/ ٦٤٩ رقم ١٨٢٩)، وابن ماجة في "سننه" ك/ الزهد ب/ ذِكْرِ الْقَبْرِ وَالْبِلَى، والنسائي في "السنن الكبرى" ك/ التفسير ب/ تفسير سور الزمر قَوْلُهُ تَعَالَى: {ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى}(١٠/ ٢٤٣ رقم ١١٣٩٥)، وأَبُو بَكْرٍ القَاسِمُ المُطَرِّزِ في "فوائده وأماليه"(١/ ١٧٤ رقم ٥٩) والطبري في "تفسيره"(٢٠/ ٢٥٩)، واللالكائي في "شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة" سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- فِي الصُّورِ، وَالْحَشْرِ، وَالنَّشْرِ (٦/ ١٢٣٤ رقم ٢١٨٨)، والبيهقي في "إثبات عذاب القبر" ب/ تَأْوِيلِ قَوْلِ اللَّهِ -عز وجل-: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ (٥١) قَالُوا يَاوَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا} (٣)(١/ ١٢٩ رقم ٢١٩، ٢١٨)، والبيهقي في "شعب الإيمان" ب/ في حشر الناس بعدما يبعثون من قبورهم. فَصْل فِي كَيْفِيَّةِ انْتِهَاءِ الْحَيَاةِ الْأُولَى، وَابْتِدَاءِ الْحَيَاةِ الْأُخْرَى (١/ ٣١٤ رقم ٣٥٥)، والبغوي في "تفسيره" تفسير سورة الزمر (٧/ ١٣١)، وفي "شرح السنة" ك/ الفتن ب/ النَّفْخِ فِي الصُّورِ (١٥/ ١٠٤ رقم ٤٣٠٠)، وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" ذكر تلبيسه علي الفلاسفة وتابعيهم (١/ ٤٧)، عَنْ محمد بن خازم، أَبُو مُعَاوِيَة الضرير.
- وأَبُو بَكْرٍ القَاسِمُ المُطَرِّزِ في "فوائده وأماليه"(١/ ١٧٥ رقم ٦٠)، عَنْ جعفر بن الحارث الواسطي.
- وعبد الغني المقدسي في "ذكر النار" ب/ ذكر النار وأهلها (١/ ١٠٥ رقم ١٠٣)، عَنْ ابن لهيعة.
(١) سورة الزمر آية رقم: ٦٨. (٢) سورة النبأ آية رقم: ١٨. (٣) سورة يس آية رقم: ٥٢، ٥١.