الْجِذْوَةُ: قِطْعَةٌ غَلِيظَةٌ مِنَ الْخَشَبِ لَيْسَ فِيهَا لَهَبٌ، وَالشِّهَابُ فِيهِ لَهَبٌ، وَالْحَيَّاتُ أَجْنَاسٌ الْجَانُّ وَالْأَفَاعِي وَالْأَسَاوِدُ.
﴿رِدْءًا (١)﴾: مُعِينًا.
قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: ﴿يُصَدِّقُنِي﴾ (٢).
وَقَالَ غَيْرُهُ: ﴿سَنَشُدُّ﴾ (٣): سَنُعِينُكَ، كُلَّمَا عَزَّزْتَ شَيْئًا فَقَدْ جَعَلْتَ لَهُ عَضُدًا (٤).
مَقْبُوحِينَ: مُهْلَكِينَ.
﴿وَصَّلْنَا﴾ (٥): بَيَّنَّاهُ وَأَتْمَمْنَاهُ.
﴿يُجْبَى﴾ (٦): يُجْلَبُ.
﴿بَطِرَتْ﴾ (٧): أَشِرَتْ (٨).
﴿فِي أُمِّهَا رَسُولًا﴾ (٩) أُمُّ الْقُرَى: مَكَّةُ وَمَا حَوْلَهَا.
﴿تُكِنُّ﴾ (١٠): تُخْفِي، أَكْنَنْتُ الشَّيْءَ: أَخْفَيْتُهُ، وَكَنَنْتُهُ أَخْفَيْتُهُ (١) وَ (١١) أَظْهَرْتُهُ.
(١) عليه صح.(٢) [القصص: ٣٤].(٣) [القصص: ٣٥].(٤) قوله: "آنَسَ أَبْصَر" إلى: "عَضُدًا"، ليس عند أبي ذر، والأصيلي.(٥) [القصص: ٥١].(٦) [القصص: ٥٧].(٧) [القصص: ٥٨].(٨) أشرت: أي مبالغة في البطر وهو المرح وترك شكر النعمة. (مشارق الأنوار) (١/ ٤٩).(٩) [القصص: ٥٩].(١٠) [القصص: ٦٩].(١١) كذا ثبت في نسخة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute