والشَّابُ، والفَتَى: مِنَ البُلوغِ إلى ثَلاثِينَ. والكَهْلُ: مِنَ الثَّلاثِيَن إلى الخَمسين. والشَّيخُ: مِنَ الخَمسينَ إلى السَّبعينَ. ثمَّ بعدَ ذلِكَ هَرِمٌ.
والأيِّمُ، والعَازِبُ: مَنْ لا زَوجَ لهُ مِنْ رَجُلٍ وامرَأةٍ. والبِكرُ: مَن لم يتزوَّج.
ورَجُلٌ ثيِّبٌ، وامرأةٌ ثيِّبَةٌ: إذا كانَا قَدْ تزوَّجَا ....
(والمميِّزُ: مَن بلغَ سبعًا. والطفلُ: مَن دونَ سبعٍ) قال في "البدر المنير": الطفلُ: الولدُ الصغيرُ من الإنسانِ والدوابِّ. قال بعضُهم: ويبقى هذا الاسمُ للولدِ حتى يميِّز، ثمَّ لا يقالُ له بعدَ ذلك: طفلٌ، بل صبيُّ، وحَزَوَّرٌ، ويافعٌ، ومراهقٌ وبالغٌ (١).
(والمُراهِقُ: مَن قاربَ البلوغَ) قال في "القاموس": راهقَ الغلامُ: قاربَ الحُلمَ.
(والشَّابُ، والفتىَ: من البلوغِ إلى ثلاثين (٢)) سنةً.
(والكهلُ: من الثَّلاثينَ) سنةً (إلى الخمسين) سنةً.
(والشيخُ: من الخمسين) سنةً (إلى السَّبعينَ) سنةً (ثمَّ بعدَ ذلك: هرِمٌ) إلى آخرِ عمرِه.
(والأيِّمُ، والعازبُ: مَن لا زوجَ له من رجلٍ وامرأةٍ).
(والبِكرُ: من لم يتزوَّجْ. ورجلٌ ثيِّبٌ، وامرأةٌ ثيِّبةٌ: إذا كانا قد تزوَّجَا.
(١) "كشاف القناع" (١٠/ ٢٥٦). (٢) في الأصل "الثلاثين".