وَتَرْجَمَهُ ابْنُ أَبِي حَاتِم فِي "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل"، وَلَمْ يَذْكُرْ فِيْهِ جَرْحًا وَلا تَعْدِيْلًا.
وَقَالَ الهَيْثَمِي فِي "المَجْمَع" (١): "لَمْ يُجَرِّحْهُ أَحْدٌ، وَلَمْ يُوَثِّقْهُ".
وَقَالَ د. مُصْطَفَى رَشْوَان: "لَمْ أَعْرِفْهُ".
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَج لَهُ الدَّارِمِي (٢) حَدِيْثًا وَاحِدًا عَنْ أَبِي هُرَيْرَة -رضي الله عنه-.
قُلْتُ: [صَدَوْقٌ].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" الطَّبَقَات الكُبْرَى" القِسْم المُتَمِّم (ص: ١٤٨)، "الكُنَى" للبُخَارِي (ص: ٧٨)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٩/ ٤٥١)، "المُقْتَنَى" (٢/ ٣٨٩)، "التَّذْكِرَة" (٤/ ٢٢١٣)، "الإِكْمَال" (٢/ ٣٤٧)، "ذَيْل الكَاشِف" (برقم: ١٩٨٨)، "تَعْجِيْل المَنْفَعَة" (٢/ ٥٦١)، "زُبْدَة تَعْجِيْل المَنْفَعَة" (برقم: ١١٥٨)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمِي" (ص: ٣٥١).
[*]: أَبُوْ الهَزْهَازُ.
تَقَدَّمَ فِي: "نَصْر بْنِ زِيَاد بْنِ عَبَّاد.
[١٧١] (مي): أَبُوْ يُوْسُف، المَكِّيُّ.
رَوَى عَنْ: سَعِيْدِ بْنِ جُبَيْر (مي)، وَعَطَاء بْنِ أَبِي رَبَاح.
وَرَوَى عَنْهُ: يَعْقُوْبُ بْنُ القَعْقَاع الأَزْدِيُّ القاضِي (مي).
(١) (٥/ ٥١).(٢) (٤/ ١٣١/ ٧٢٣/ ك: الطَّهَارَة، بَابٌ: فِي مَن يَمْسَح يَدَهُ بالتُّرَاب بَعْدَ الاسْتِنْجَاء)، "الإِتْحَاف" (١٦/ ٢٩٩/ ٢٠٨١٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute